الجمعة 19 أبريل 2024 05:50 مـ 10 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل نجت ايران من كارثة محققة جراء استهداف اسرائيل لمحيط المنشأت النووية في اصفهان ؟ الأسبوع البيئى الأول بجامعة المنوفية الأهلية.. ورشة عمل عن كيفية الإخلاء فى حالة الطوارئ بكين تنتقد التشكيك فى أهلية فلسطين لعضوية الأمم المتحدة كييف: مقتل 4 مدنيين في قصف روسي على إقليم دونيتسك الليلة الماضية قوات الاحتلال تغتال قائد كتيبة طولكرم في مخيم نور شمس نجل عم الفنان الراحل صلاح السعدني بالمنوفية: كان بيجي يدرب على أدواره الفلاحي هنا هل يعود كهربا لتشكيل الأهلي أمام مازيمبي في أبطال إفريقيا؟.. تفاصيل ضبط 3 منشآت تعمل بدون ترخيص تتاجر فى الأسمدة والمبيدات الزراعية بالإسماعيلية السلامة للطواريء تعلن اهم الارشادات للمزراعين لتجنب تأثير الموجة الحارة علي محصول الفراولة بالإسماعيلية البحيرة: افتتاح مسجد عزبة شاهين بدمنهور بتكلفة 900 ألف جنيه توريد 984 طن قمح إلى شون وصوامع البحيرة بقيمة 16 مليون جنية... ضربة أمنية لأكبر تجار الهيروين بشبين القناطر

المرأة والبيت

إجهاد شديد وصدمات.. معلومات لا تعرفها عن الاضطراب الضلالي

الاضطراب الضلالي هو معتقدات راسخه و أفكار غير صحيحة لا تتفق مع الأفكار المتعارف عليها، وهذه الاعتقادات الضالة الخاطئة التي تستقر في عقل الأشخاص ويصعب تغيرها تكون غير مبنية علي موروثات ثقافية او اجتماعية تورثها الشخص فترسخت عنده.

يصعب تغير تلك الأفكار و الاعتقادات بالأساليب المنطقية أو حتى بإثبات عكس ما يعتقده , وتكون هذه الضلالات أمورا مستحيلة الحدوث ولا يمكن حدوثها في ارض الواقع بحسب موقع psychologytoday..

يكون الشخص المصاب بـ الأضطراب الضلالى غير مسؤول عن أفعاله تمامًا، وذلك لأن الأوهام هي معتقدات ثابتة لا تتغير لدى المصاب.

كما أن هناك عدة أنواع من مرض الضلالات مثل "الاضطهاد و المراقبة و الجسدى و الغيور و المختلط، ولكن أكثرهم شيوعا هو ضلالات الأضطهاد.

تشير بعض الدراسات إلى أن يصاب البعض بـ الاضطراب الضلالى والأوهام نتيجة الإجهاد الشديد أو التعامل مع الكثير من الصدمات، ومن المرجح أن يتم تشخيص الأفراد المصابين باضطراب وهمي إذا كان لديهم أفراد من عائلة مصابون بالفصام أو اضطراب الشخصية الفصام، فيمكن أن يختلف ظهور المرض من مرحلة المراهقة إلى مرحلة البلوغ المتأخرة ولكنه يميل إلى الظهور لاحقًا في الحياة،وذلك وفقا لموقع psychologytoday.