الخميس 25 أبريل 2024 11:34 مـ 16 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
برلمانية: تحرير سيناء تجسيد لبطولات وتضحيات عظيمة من أجل الحفاظ على أمن واستقرار الوطن شباب المصريين بالخارج: ذكرى تحرير سيناء ستظل شاهدة على قوة الجيش المصري وعبقرية الدبلوماسية المصرية التحقيقات في واقعة مقتل صغير وسرقة أعضاءه بشبرا الخيمة : قتلوه وسرقوا أعضاءه مقابل ٥ مليون باستثمارات ب 40 مليون دولار مجموعة العربي توقع اتفاقية مع ريتشي اليابانية لتصنيع كومبيروسور التكييف ببني سويف الرياض يفوز على أهلي جده بثنائية في دوري روشن مارسيل خليفة وبيت فلسفة الفجيرة يغنيان من أشعار محمود درويش غدا الجمعة وأوبرا عربية جديدة في الطريق بالفيديو.. «شرشر» يطالب بتدريس دور الدبلوماسية المصرية في معركة تحرير سيناء بالمدارس والجامعات الهلال يعلن إنتهاء موسم الدوسري مع الزعيم بسبب الإصابة حركة فتح مهاجمة حماس: قطاع غزة عاد تحت سيطرة إسرائيل بسبب سياسات الحركة الأهلي يختتم إستعداداته لمواجهة مازيمبي في إياب دوري أبطال أفريقيا الزمالك يضرب موعداً مع الترجي في نهائي كأس الكؤوس الأفريقية إيقاف رمضان صبحي.. عقوبات الجولة الـ19 من دوري nile

حوادث

جدة فى دعوى حضانة: ”بنتى بترمى أطفالها فى الشارع عشان يخلى لها الجو مع جوزها”

 

ذهبت الجدة بخطى ثابته لمقر محكمة الأسرة بإمبابة تبحث عن حل تنجد به أحفادها من قبضة نجلتها بعد وفاة أبيهم وزواجها عرفيا للاحتفاظ بحقوقها فى أمواله، لتؤكد السيدة المسنة أمام المحكمة صارخة:" بنتى قلبها حجر بترمى ولادها فى الشارع فى عز البرد عشان يخلالها الجو مع زوجها العرفي والولاد مش عايزن يعيشوا معها".

 

وتضيف الجدة" أ.ن." البالغة من العمر 60 عاما فى طلبها لضم حضانة أحفادها :"بيستغيثوا بي لنجدتهم من عنف والدتهم وجبروتها وتعرضهم للإيذاء الجسدي على يد زوج والدتهم وحرمانهم من حقوقهم فى أموال والداهم ورفضهم شرائهم إحتياجاتهم، لتؤكد:" البيه اللي متجوزاه عاطل عن العمل وقاعد فى البيت".

وتكمل :" خدعها وأوهمها أنه سيتكفل بإحتياجاتهم، وبنتى عشان طماعة صدقته، ووجدت نفسها بين خيارين العيش مع زوج يلبي رغباتها مقابل التضحية بأطفالها أو العيش مع أولادها وحيدة".

وتضيف: قطعت علاقتها بى وحرضت أحفادى على عدم التواصل معى، ومعاقبتهم حال أتصلوا بى، وذلك  بسبب رفضى زواجها فى السر وطلبي منها إعلانه وبسبب خوفى عليها لم أستطيع طلب المساعدة من أهل زوجها المتوفى، ولازمت الصمت ولكن شكاوى أحفادى المستمرة بسوء المعاملة  وطلب نجلتى منهم دائما مغادرة المنزل وعدم المكوث به حتى لا يعكروا صفو علاقتهم الزوجية دفعتنى للتدخل ووضع حد لتلك المهزلة".