النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 10:14 صـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إعلان نتائج فرز الأصوات في الدائرة الأولى بقنا: مصطفى محمود يتصدر المشهد بـ18 ألف صوت رئيس الجهاز: يتابع معدلات تنفيذ مشروعات تدعيم البنية التحتية لمرفق الكهرباء اليابان تقلد أبو الغيط وسام الشمس المشرقة الوشاح الأكبر الخميس القادم....الداعية مصطفى حسني في ضيافة جامعة عين شمس نقيب الإعلاميين: الإعلام الرقمي شريك أساسي في التطوير.. والذكاء الاصطناعي فرصة لا تهديد. تقديرًا لدوره البارز في مجال الإعلام الرقمي ..العامة لاتحاد كُتّاب مصر تكرم الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين نقيب الإعلاميين يلقي محاضرة بعنوان ”الإعلام الرقمي وتحديات الذكاء الاصطناعي”.. ويؤكد : لن يكون بديلًا عن الإنسان عملتها فاليوم العالمي للسناجل.. مى عز الدين تعلن زواجها من مدرب اللياقة البدنية أحمد تيمور الحسيني أمينا لصندوق اتحاد المهن الطبية وسالم وحمدي أعضاء بالمجلس الانتهاكات الإسرائيلية تستهدف الصحفيين لتطمس الرواية الفلسطينية تصاعد المعارك في ولاية كردفان.. الجيش السوداني يحشد قواته والدعم السريع تحاصر بابنوسة تصريحات الرئيس ماكرون بارقة أمل في وجه الانحياز الدولي لإسرائيل

منوعات

من العدوانية للتفكير فى الانتحار.. كيف يؤثر ضرب الطفل على صحته العقلية

 

شددت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال “AAP”، على منع العقاب البدنى للأطفال لعدم حدوث ضرر طويل الأمد.

 

ووفقاً لموقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، قالت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال أنه يمكن أن ضرب الطفل يسبب العدوان، وتغييرات الدماغ، وتعاطى المخدرات والسلوك الانتحارى فى مرحلة البلوغ.

 

وفى السابق، كانت السياسة لعام 1998 في الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال، تقول إن الآباء يجب عليهم عدم صفع أطفالهم، والآن ، تقول إنه على الآباء ألا يصرخوا ، أو يضربوا ، أو يصفعون ، أو يهددون ، أو يهينون أطفالهم. 

وأشارت الدراسات، إلى أن الضرب ليس أكثر فعالية من العقوبة غير المادية، مثل منع ألعاب مفضلة أو تقليل وقت استخدام الموبايل.

وقد عززت الدراسات التى نشرت في العقدين الماضيين الأدلة، على أن الضرب يمكن أن يجعل الأطفال الصغار أكثر عدوانية وتحدياً.

وقد ربطت دراسات أخرى بين العقوبة الجسدية في الطفولة، وبين التغيرات المتأخرة في الدماغ لدى الشباب، بما فى ذلك انخفاض المادة الرمادية، وارتفاع مستويات هرمونات الإجهاد.

وأضافت دراسة أخرى، أن السلوك الانتحارى، وإساءة استعمال المخدرات والغضب من بين العواقب المحتملة الأخرى طويلة المدى للضرب والإهانة للطفل.