الخميس 25 أبريل 2024 08:33 صـ 16 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الشباب والرياضة بالدقهلية تحتفل بيوم اليتيم بإدارة شباب طلخا بحضور ١٠٠ عالم مصرى وعربي انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الثاني لدعم صناعه الدواجن بالغردقة ”وكيل وزارة الشباب والرياضة” بالقليوبية يشهد برنامج دورة التنمية السياسية للشباب مصرع سيدة التهمتها ماكينة حصاد القمح في الفيوم إبداع تلاميذ مدرسة ساحل طهطا المتميزة لغات بسوهاج في عروض حفل نهاية العام الدراسي.. صور هيئة سلامة الدواء والغذاء الأمريكية تُحذر الأمريكيين من العثور علي عينة حليب بها أنفلونزا الطيور رئيس جامعة الزقازيق يستقبل وفد هيئة فولبرايت لبحث جهود الدمج والاتاحة لذوى الإعاقة نائب محافظ البحيرة تناقش مع مساعد وزيرة البيئة دعم منظومة النظافة والمخلفات الصلبة تكريم كورال جامعة مدينة السادات في ختام فعاليات الملتقى الفني الحادي والعشرين للجامعات بـ جنوب الوادي المشدد 5 سنوات لشقيقين لإحداثهم عاهه لشخص بسلاح نارى بشبرا الخيمة السيطرة على حريق التهم فدانين ونصف بأسيوط ملك مصر السابق أحمد فؤاد الثاني يتفقد مكتبة الإسكندرية

تقارير ومتابعات

البابا تواضروس: الصراعات أصبحت سمة الحياة وخلفت خطايا جديدة مثل الإلحاد

قال البابا تواضروس الثانى إن الصراعات أصبحت سمة الحياة ونشأت خطايا جديدة مثل الإلحاد والشذوذ والعنف والعلاج هو العودة لحالة الطفولة مستشهدًا بقول المسيح "إن لم ترجعوا وتصيروا مثل الأولاد لم تدخلوا ملكوت السموات".

 

وأضاف البابا خلال قداس عيد الميلاد بكاتدرائية العاصمة الإدارية أن الإنسان أصبح يتكاثر ويكون الشعوب والأمم ويكتشف اكتشافات وامتلأ العالم بالبشر وأيضًا بالخطية، مشيرًا إلى أن صراعات كثيرة فى تاريخ العالم فى كل مكان.

 

البابا أن حالة الطفولة هى التى يمكن أن تعم السلام فى العالم مضيفًا: للأطفال صفات أهمها البساطة التى نراها فى جماعة الرعاة الذين اتوا للمسيح طفلًا  فى مزود بيت لحم واختارهم الله ليبشرهم بميلاد المسيح

 

الصفة الثانية وفق البابا هى صفة التصديق والإيمان، فقد كان زكريا وزوجته اليصابات لا ينجبان ولكن صلواتهما جعلت لهما نسلًا  وهو يوحنا المعمدان مضيفًا: الإنسان يبتعد عن الإيمان وموجات الإلحاد تضرب شعوب كثيرة فى العالم وحفظ الله مصر وإيمانها

وأوضح البابا أن الصفة الثالثة هى النقاوة القلبية، الله الوحيد الذى يرى قلوبنا مثلما رأى قلب مريم العذراء حين وجد قلبها نقيًا فاختارها أمًا للمسيح وصارت مثالًا  قويًا وهكذا قلب الأطفال الذى لم يتلوث بعد من شرور هذا العالم.