النهار
الأحد 7 ديسمبر 2025 02:20 مـ 16 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تموين القليوبية يُحرر 71 مخالفة ضمن حملات مُفاجئة على المخابز والأسواق تصادم مروع بين سيارة نقل وملاكي على طريق ”شبرا – بنها الحر”.. وإصابة 4 أشخاص بين الحياة والموت.. إصابة 8 عمال نتيجة إنهيار شدة خشبية ببرج تحت الإنشاء بكفر الجزار وزير الصحة يشهد القرعة الإلكترونية لاختيار أعضاء البعثة الطبية المصرية للحج 1447هـ/2026م قوات حرس الحدود تضبط مواد مخدرة في سيناء بقيمة 2 مليار جنيه وتضبط أسلحة وذخائر تستهدف الأمن القومي ضجة على السوشيال ميديا.. والأمن يكشف مفاجأة حول اتهام سرقة رفات متوفاة بالخصوص لتعزيز رقمنة المدفوعات والشمول المالي لرواد الأعمال… شراكة استراتيجية بين «dopay» و«+WRK» ضبط 5 مصانع سرية تعبئ زيوتًا مغشوشة بـ3 محافظات.. 16 طن زيت مجهول المصدر إحنا قرايب واتصالحنا.. أول تعليق من نائبين بقنا بعد مشادة كلامية بينهما خلال زيارة وزير النقل البورصة المصرية تشارك في قمة التكنولوجيا والأعمال الدولية 2025 بجامعة بدر «المعلمين» تشيد بجهود وزارة الداخلية في حادث الاعتداء على معلم بعين شمس ارتفاع جماعى لمؤشرات البورصة المصرية في مستهل تعاملات الأحد

عربي ودولي

وسائل إعلام إيطالية: مرتكب حادث برلين أمضى 4 سنوات في سجوننا

أمضى أنيس العامري المشتبه به في اعتداء برلين أربع سنوات في السجن بإيطاليا بين 2011 و2015 بعد إدانته بحرق مدرسة، بحسب ما أفادت الخميس وسائل إعلام إيطالية.

وكان العامري التونسي الجنسية وصل إلى جزيرة لامبيدوزا الإيطالية الأقرب إلى سواحل شمال إفريقيا، في ربيع 2011 "وأعلن أنه قاصر في حين أن عمره كان 18 عاما"، بحسب صحيفة ستامبا.

وتم إرسال العامري إلى مركز استقبال للقاصرين في بيلباسو بكاتاني شرق صقلية حيث سريعا ما لفت الانتباه.

ففي 24 أكتوبر 2011 أوقف مع ثلاثة من مواطنيه بعد حرقهم مدرسة وحكم عليه بالسجن أربع سنوات، بحسب صحيفة كوريرا دي لا سيرا.

وأمضى العامري عقوبته في كاتاني ثم بين عدة سجون في صقلية قبل بالارمو. ولأنه لم يكن من المساجين المنضبطين فأنه لم ينل أي خفض لمدة عقوبته.

ولدى خروجه من السجن في 2015 أرسل إلى مركز تحديد هوية في كالتانيسيتا بوسط إيطاليا حيث صدر بحقه قرار طرد.

وقالت صحيفة ميلانو "لكن تونس لم تكن تنوي استقبال مواطن عرف بإثارة المشاكل في قريته".

وأضافت الصحيفة أن إجراءات تحديد الهوية الضرورية لترحيله "لم تقم بها السلطات التونسية ضمن المهل القانونية" ما يفسر اضطرار إيطاليا "للإفراج عنه".

وختمت الصحيفة "إذا كان صحيحا أن العامري أصبح متطرفا في سجوننا، فذلك يعني أن لدينا مشكلة غير خافية".