النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 03:03 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد موافقة الرئيس السيسي.. أبرز بنود قانون الإجراءات الجنائية بعد التعديل ”الإكسوسومات: الثورة القادمة في العلوم الطبية الحيوية” ندوة بـ صيدلة عين شمس تعاون ”مصري بريطاني” لدعم البرامج التدريبية وتطوير آليات التفتيش الغذائي سفير البرازيل في حوار خاص لـ ”النهار ” عن العلاقات البرازيلية المصرية واسضافة بلاده COP30 الأهلي يشكو جماهير الزمالك رسميا بعد سب «زيزو» في السوبر «الضرائب» توضح آليات الاستفادة من النظام المبسط للأعمال الأقل من 20 مليون جنيه سنويًا النجاح أفعال مش أقوال.. مصطفى حدوتة يعلق على تصدر أغنية «باشا» لـ مسلم ترند انستجرام «طوق نجاة أم تأجيل للأزمة؟» تيسيرات جديدة من الصناعة للمشروعات المتعثرة حتى أبريل 2026 برنامج وطني شامل لمحو فقر التعلم.. وتدريب 2800 متابع لمراقبة جودة التعليم برعاية الرئيس السيسي.. وزير التعليم يستعرض أكبر منظومة تعليمية في الشرق الأوسط لاعب جديد يفتح النار على بيراميدز ويتهم الإدارة بالتخلي عنه رئيس جامعة بنها يشارك فى النسخة الثالثة من المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية البشرية PHDC’25

أهم الأخبار

جابر نصار يفجر مفاجأة عن فيلا العجائب بجوار السفارة السعودية

قال الدكتور جابر نصار، رئيس جامعة القاهرة: إنه في إطار تفقده مباني الجامعة، علم أن الجامعة تمتلك فيلا بجوار السفارة السعودية، موضحًا أنه ذهب لتفقد الفيلا ونظر من أبواب الدور الأرضي وشبابيكه فوجد العجاب وأكوام من الكتب ملقاة، ويعلوها التراب والإهمال، حسب قوله.وأضاف نصار، حسب ما نشره على حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، أنه وجد آلاف الكتب والمخطوطات والوثائق الملقاة على الأرض فضلا عن إصدارات لمركز اللغات الشرقية في موضوعات بالغة الأهمية، قائلا: "كل هذه الكنوز ملقاة في هذا المكان وبهذا الإهمال، ما هي قصة هذه الكتب؟".وأوضح أن الأمر عبارة عن مكتبتين تم إهداؤهما إلى جامعة القاهرة بوصية كل من المرحوم الأديب إبراهيم عبد القادر المازني، وهو أديب وشاعر وروائي وصحفي كبير، تُوفي سنة 1949، والدكتور عبد العزيز الأهواني، أستاذ الأدب الأندلسي بجامعة القاهرة، والذي توفي سنة 1980.وأكد رئيس جامعة القاهرة، أنه تم تشكيل لجنة لتصنيف وفهرسة المكتبتين، وتم فهرسة أكثر من 22000 كتاب، ومئات المخطوطات النادرة والخرائط والصور والوثائق، وتم ضمها إلى المكتبة المركزية، مع تخصيص قاعة باسم الأستاذين الكبيرين، مضيفًا: "هذا العمل لم يكلف الجامعة شيئا، ولم يكن يحتاج ميزانية، فلماذا أهملت ؟، وأنه سيتم عقد مؤتمر صحفى للإعلان عن تفاصيل هذه القصة".