النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 04:15 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
مخدرات وحيازة سلاح ومقاومة سلطات وراء السجن المشدد لـ“حداد شبرا الخيمة” نهاية بث مباشر للمخدرات.. الأمن يطيح بـ3 عاطلين في القليوبية خلال كلمته بالبرنامج التدريبي لطلاب إندونيسيا.. مفتي الجمهورية: أنتم سفراء الإسلام في صورته السمحة ومفاتيح للخير في مجتمعاتكم بسبب مخالفات ضد الطلاب.. وزير التعليم: وضع مدرسة «نيو كابيتال» تحت الإشراف المالي والإداري وإحالة المسئولين للتحقيق لماذا يتأخر الاتحاد الأوروبي في توسيع عضويته وضم دول غرب البلقان؟ صمتٌ أوروبي أم حساباتٌ سياسية؟!.. لماذا تأخرت أوروبا في انتقاد خرق نتنياهو لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة؟ ”الفاشر ما بعد الحصار”.. يوم تضامني بنقابة الصحفيين المصريين العلوم الصحية: نقدم الدعم الفني والمهني لمفتشي الأغذية بوزارة الصحة لضمان سلامة الغذاء وزير العدل الجزائري يؤكد: بلادنا قطعت شوطا في إصلاح شامل للمنظومة القضائية وتعزيز التقاضي الإلكتروني أبو الغيط يؤكد أهمية تعزيز التعاون العربي في المجالين العدلي والقضائي لمواجهة التحديات الراهنة بالمنطقة وزير العدل السودانى يدعو إلى تكاتف الجهود العربية لدعم السودان وحماية وحدته وسيادته ازاء ما ترتكبه ميليشيا الدعم السريع من مجازر بحق... وزير العدل الجزائري يؤكد: بلادنا قطعت شوطا في إصلاح شامل للمنظومة القضائية وتعزيز التقاضي الإلكتروني

منوعات

قانون يسمح للمعلم بقتل تلاميذه

 

أثار مشروع قانون قدمه أحد النواب الأمريكيين بولاية تكساس استغراب الكثير في الولايات المتحدة، حيث يجيز القرار فيما لو تم الموافقة عليه بأن يحمل المعلم سلاحا معه إلى الصف، ليستخدمه ضد أي طالب أو أكثر يهدد حياته، وأن يرديه رميا بالرصاص إذا أراد.
يرى صاحب المشروع النائب دان فلين، أن المعلم يحتاج إلى سلاح في مكان عمله كأي مواطن يشمله “قانون الحماية” الأمريكي.
وذكر فيلن أن المعلم لا يحتاج السلاح فقط ليدافع فيه عن نفسه من الطلاب الخطرين عليه، بل ليحميهم هو من بعضهم، فيما لو شكل أحد الطلاب خطرا حاسما على زملائه، أو حتى على المدرسة وأقسامها.
كما ويمكن للمعلم طعن التلميذ بسكين مثلا أو بمقص، أو حتى ضربه على رأسه بأداة معدنية حادة، لقتله أو لكبحه عن شر ينوي ارتكابه، حيث لم يذكر النائب كلمة مسدس أو أي سلاح آخر في قانونه الذي اقترح أن يجري العمل به حال إقراره، بل استخدام تعبير “القوة القاتلة” ليشمل به أي سلاح مسموح.