الأحد 19 مايو 2024 09:20 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاستعراض في زفاف ”صحراوي الإسماعيلية” فرحها ثاني يوم العيد.. الحزن يخيم على المنوفية بعد وفاة فتاة أسفل عجلات جرار زراعي مصرع شخص بالمنوفية بعد سقوط سيارته في مصرف مشاركة وزارة السياحة والآثار في ورشة العمل المصرية التركية للترويج للمقصد السياحي المصري الحسم يتأجل.. تعرف على موعد مباراة الإياب بين الأهلي والترجي في أبطال إفريقيا التعادل السلبي يحسم موقعة الذهاب بين الأهلي والترجي في نهائي أبطال إفريقيا بالصور.. وزيرة الثقافة ونجوم الفن يؤدون واجب العزاء في زوجة أحمد عدوية المستشار الألماني شولتس: 500 شاحنة هي الحد الأدني للمساعدات الإنسانية ومن شن الحرب عليه المسؤولية الإنسانية بفلسطين 60 دقيقة سلبية بين الأهلي والترجي في ذهاب نهائي أفريقيا شوط أول سلبي بين الأهلي والترجي في ذهاب أبطال أفريقيا الحكم على مقتحم منزل رئيسة الكونجرس الأمريكي السابقة بالسجن 30 عاما أول ربع ساعة.. التعادل السلبي يسيطر على مباراة الأهلي والترجي في نهائي الأبطال

أفريقيات

جامبيا: لجنة تحقيق تدين الرئيس السابق عن أعمال قتل وتعذيب واغتصاب خلال حكمه الذي استمر 22 عاما

كشفت لجنة تحقيق في جامبيا، إن الرئيس السابق يحيى جامع، مسؤول عن سلسلة من أعمال قتل وتعذيب واغتصاب خلال حكمه الذي استمر 22 عاما.
ووفقا لما ذكرتة شبكة "روسيا اليوم" فقد سُلم تقرير اللجنة، الذي جاء بعد تحقيق شامل استمر ثلاث سنوات في انتهاكات عهد جامع استنادا إلى أقوال مئات الشهود، إلى الرئيس أداما بارو في وقت سابق من الشهر الجاري لكنه لم ينشر إلا اليوم وأوصت اللجنة بمحاكمة المسؤولين عن الانتهاكات.
فقد تشكلت لجنة الحقيقة والمصالحة والتعويضات، وهي لجنة مستقلة، بعد أن غادر جامع البلاد إلى المنفى في غينيا الاستوائية رافضا الاعتراف بهزيمته في الانتخابات التي أجريت في 2016.
وقالت اللجنة إن جامع الذي وصل إلى الحكم بانقلاب عسكري في 1994، وأتباعه، بمن فيهم أفراد فرقة اغتيالات، مسؤولون عن 44 جريمة محددة ضد صحفيين وجنود سابقين ومعارضين سياسيين ومدنيين.
كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد أشادت بالانتخابات الرئاسية في جامبيا، مؤكدة أن شعب جامبيا أصبح مجددا مصدرًا للإلهام بسعيهم السلمي إلى الحكم التمثيلي والمشاركة المدنية في العملية السياسية.
يذكر أن حصل أداما بارو على أكثر من 53% من الأصوات، متقدما بفارق كبير على منافسه الرئيسي أوسينو داربوي الذي حاز 27.7% من الأصوات، وفق لجنة الانتخابات.
لكن معارضي بارو قالوا إنهم يرفضون هذه النتائج حتى قبل إعلانها بشكل النهائي وإنهم يحتفظون بـ"كل وسائل الرد".