الأحد 19 مايو 2024 07:45 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاستعراض في زفاف ”صحراوي الإسماعيلية” فرحها ثاني يوم العيد.. الحزن يخيم على المنوفية بعد وفاة فتاة أسفل عجلات جرار زراعي مصرع شخص بالمنوفية بعد سقوط سيارته في مصرف مشاركة وزارة السياحة والآثار في ورشة العمل المصرية التركية للترويج للمقصد السياحي المصري الحسم يتأجل.. تعرف على موعد مباراة الإياب بين الأهلي والترجي في أبطال إفريقيا التعادل السلبي يحسم موقعة الذهاب بين الأهلي والترجي في نهائي أبطال إفريقيا بالصور.. وزيرة الثقافة ونجوم الفن يؤدون واجب العزاء في زوجة أحمد عدوية المستشار الألماني شولتس: 500 شاحنة هي الحد الأدني للمساعدات الإنسانية ومن شن الحرب عليه المسؤولية الإنسانية بفلسطين 60 دقيقة سلبية بين الأهلي والترجي في ذهاب نهائي أفريقيا شوط أول سلبي بين الأهلي والترجي في ذهاب أبطال أفريقيا الحكم على مقتحم منزل رئيسة الكونجرس الأمريكي السابقة بالسجن 30 عاما أول ربع ساعة.. التعادل السلبي يسيطر على مباراة الأهلي والترجي في نهائي الأبطال

صحافة صحافة عالمية

"جارديان": باحثون أمنيون يتمكنون من وقف انتشار فيروس "الفدية"

كشف تقرير حديث من موقع "جارديان" البريطانى أن هناك شخص ما أطلق عليه لقب accidental hero تمكن من إيقاف انتشار برمجيات "رانكوموارى واناكرى" التى اجتاحت العالم خلال الساعات الماضية، ويقال إنه أنفق بضعة دولارات لتسجيل اسم نطاق domain بشكل خفى فى البرامج الضارة.

 

وكانت تلك البرمجيات قد أثرت على منظمات كبرى، بما فى ذلك فيديكس وتليفونيكا، فضلا عن الخدمة الصحية الوطنية فى المملكة المتحدة NHS، حيث تم إخفاء العمليات والأشعة السينية، ونتائج الاختبار وسجلات المرضى وأصبحت غير متوفرة.

 

وكشف عن هذه المعلومات الباحث الأمنى البريطانى الذى يغرد على تويتر باسم malwaretechblog بمساعدة الباحث Darien Huss من شركة Proofpoint اللذين وجدوا وسيلة لغلق البرامج الخبيثة من داخلها.

 

يوجد مفتاح الإغلاق داخل البرامج حال أراد المطور وقف انتشاره، وهذا ينطوى على اسم نطاق لا معنى له طويل جدا تطلبه تلك البرمجيات الخبيثة من أجل تفعيل مفتاح الغلق.

 

وقال الباحث إن هذا النطاق كلفهم 10 دولارات، وخلال وقت قليل تم تفعيله والعمل على وقف انتشار تلك البرمجيات وتبطيئها، لكنهم لم يتمكنوا من مساعدة أوروبا وآسيا، حيث تأثر العديد من المنظمات، لكنه أعطى الناس فى الولايات المتحدة المزيد من الوقت لتطوير الحصانة الخاصة بهم.