الأحد 19 مايو 2024 10:18 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تعيين محمد كشك رئيسا لقطاع الناشئين بنادي المنصورة دون خسائر بشرية.. حريق يلتهم 10 أكشاك للفاكهة بشبرا الخيمة الأرصاد: طقس شديد الحرارة معتدل ليلا والصغرى في القاهرة تسجل 24 درجة الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاستعراض في زفاف ”صحراوي الإسماعيلية” فرحها ثاني يوم العيد.. الحزن يخيم على المنوفية بعد وفاة فتاة أسفل عجلات جرار زراعي مصرع شخص بالمنوفية بعد سقوط سيارته في مصرف مشاركة وزارة السياحة والآثار في ورشة العمل المصرية التركية للترويج للمقصد السياحي المصري الحسم يتأجل.. تعرف على موعد مباراة الإياب بين الأهلي والترجي في أبطال إفريقيا التعادل السلبي يحسم موقعة الذهاب بين الأهلي والترجي في نهائي أبطال إفريقيا بالصور.. وزيرة الثقافة ونجوم الفن يؤدون واجب العزاء في زوجة أحمد عدوية المستشار الألماني شولتس: 500 شاحنة هي الحد الأدني للمساعدات الإنسانية ومن شن الحرب عليه المسؤولية الإنسانية بفلسطين 60 دقيقة سلبية بين الأهلي والترجي في ذهاب نهائي أفريقيا

صحافة عالمية

«داعش» يحظر «النقاب» بمواقعه الأمنية في الموصل

منع تنظيم «داعش» الإرهابي والخارج على القانون النساء من ارتداء «النقاب» في أماكن ونقاط تمركزه الأمني في الموصل بشمال العراق، على الرغم من قيامه في السابق بوضع قانون صارم يلزم السيدات بارتدائه.

ونقلا عن صحيفة «ديلي ميل» البريطانية فقد قررت جماعة «داعش» الإرهابية منع النساء ممن يرتدين النقاب الذي يخفي وجوههن من دخول المقرات والمباني في مدينة الموصل، وذلك بعد تعرض عدد من القيادات في التنظيم لعمليات قتل في الآونة الأخيرة على يد نساء يرتدين النقاب، ما يمثل تهديد وخطورة أمنية على التنظيم.

وفي السابق تعرضت كثير من النساء في الشام والعراق للضرب والتعذيب وفي أحيان أخرى للقتل من قبل «داعش» وما يسمى بشرطة الأخلاق التابعة للتنظيم لعدم التزامهن بارتداء النقاب أو الزي المتعارف عليه «البرقع»، الذي يغطي العينين والجسم والوجه.

ومن المتعارف عليه أن النساء في بقية أنحاء مدينة الموصل باستثناء المراكز الأمنية والمناطق الخاضعة لسيطرة «داعش» لا تزال ملتزمة بارتداء الزي الإسلامي أو البرقع.

وفي الشهر الماضي قامت عدد من السيدات السوريات بالتقاط صور لمظاهر الاحتفال في المدن السورية المحررة من تنظيم داعش وقاموا بحرق الملابس السوداء القاتمة، وفي الوقت نفسه احتفلت مجموعة أخرى من النساء الصغيرات في السن ورقصن حول البرقع الذي تم التخلص من ارتدائه، ووضعنه على الأرض وقمن بحرقه.