الأحد 19 مايو 2024 10:03 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاستعراض في زفاف ”صحراوي الإسماعيلية” فرحها ثاني يوم العيد.. الحزن يخيم على المنوفية بعد وفاة فتاة أسفل عجلات جرار زراعي مصرع شخص بالمنوفية بعد سقوط سيارته في مصرف مشاركة وزارة السياحة والآثار في ورشة العمل المصرية التركية للترويج للمقصد السياحي المصري الحسم يتأجل.. تعرف على موعد مباراة الإياب بين الأهلي والترجي في أبطال إفريقيا التعادل السلبي يحسم موقعة الذهاب بين الأهلي والترجي في نهائي أبطال إفريقيا بالصور.. وزيرة الثقافة ونجوم الفن يؤدون واجب العزاء في زوجة أحمد عدوية المستشار الألماني شولتس: 500 شاحنة هي الحد الأدني للمساعدات الإنسانية ومن شن الحرب عليه المسؤولية الإنسانية بفلسطين 60 دقيقة سلبية بين الأهلي والترجي في ذهاب نهائي أفريقيا شوط أول سلبي بين الأهلي والترجي في ذهاب أبطال أفريقيا الحكم على مقتحم منزل رئيسة الكونجرس الأمريكي السابقة بالسجن 30 عاما أول ربع ساعة.. التعادل السلبي يسيطر على مباراة الأهلي والترجي في نهائي الأبطال

صحافة محلية

بالصور : «#هنلبس_فساتين».. دعوة لمواجهة التحرش: لو مش عاجبكم «#هنلبس_بيكيني»

 

تصاعد اهتمام الفتيات بمبادرة ارتداهن الفساتين لمواجهة التحرش بهن، والتي انطلقت في أغسطس 2013 على «فيس بوك»، من جديد عن طريق تدشين هاشتاج على تويترتحت اسم «#هنلبس_فساتين».

وكانت الحملة لاقت ترحيبًا من السيدات والفتيات لمواجهة التحرش، وقال مايكل نزيه، أحد مؤسسي الحملة، في تصريحات سابقة، إن « الهدف من وراء هذه الدعوة هو أن يكون للمرأة المصرية صوت، تقول أنها ليست خائفة وأنها سترتدي ما تشاء، يجب أن تشعر المرأة المصرية أنها حرة وأنها تنعم بأبسط حقوقها بالسير آمنة في الشارع، فالحاصل الآن أنها مقيدة وفي حالة قلق دائم خشية الوقوع فريسة للمتحرشين».

وتحدت مجموعة من الفتيات من يعترض على لبسهم للفساتين، وأكدوا أن من يرفض مبادرتهم فيستبدلون الفساتين بحملة «#هنلبس_بكيني».

وكانت الحملة بعد حادث وقع في محافظة طنطا، حين اعترضت أحدى الفتيات على التحرش بها وتصدت للمتحرش بالوقوف أمام سيارته ليلتفت إليها المارة وتم دهسها تحت عجلات السيارة.

ولقت الحملة دعمًا من الشباب ومن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي ومن أكبر مشجعيها الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت التي بدأت بنشر صور سيدات مصر في الزمن الجميل يرتدين الفساتين ويخرجن إلى الشارع بكامل أناقتهن دون التعرض لأي مضايقات بل على العكس يحظين بكامل الاحترام والحماية من الجميع في الشارع.