الأحد 19 مايو 2024 07:31 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الداخلية تكشف حقيقة فيديو الاستعراض في زفاف ”صحراوي الإسماعيلية” فرحها ثاني يوم العيد.. الحزن يخيم على المنوفية بعد وفاة فتاة أسفل عجلات جرار زراعي مصرع شخص بالمنوفية بعد سقوط سيارته في مصرف مشاركة وزارة السياحة والآثار في ورشة العمل المصرية التركية للترويج للمقصد السياحي المصري الحسم يتأجل.. تعرف على موعد مباراة الإياب بين الأهلي والترجي في أبطال إفريقيا التعادل السلبي يحسم موقعة الذهاب بين الأهلي والترجي في نهائي أبطال إفريقيا بالصور.. وزيرة الثقافة ونجوم الفن يؤدون واجب العزاء في زوجة أحمد عدوية المستشار الألماني شولتس: 500 شاحنة هي الحد الأدني للمساعدات الإنسانية ومن شن الحرب عليه المسؤولية الإنسانية بفلسطين 60 دقيقة سلبية بين الأهلي والترجي في ذهاب نهائي أفريقيا شوط أول سلبي بين الأهلي والترجي في ذهاب أبطال أفريقيا الحكم على مقتحم منزل رئيسة الكونجرس الأمريكي السابقة بالسجن 30 عاما أول ربع ساعة.. التعادل السلبي يسيطر على مباراة الأهلي والترجي في نهائي الأبطال

عربي ودولي

بسبب تطبيق إلكتروني.. الاقتصاد الإسرائيلي على حافة الهاوية

في الأشهر الأخيرة وعلى خلفية الحرب في غزة، تم تطوير تطبيق جديد يسمى "لا شكرا" وذلك بهدف دعم فكرة مقاطعة المنتجات الإسرائيلية وتحجيم انتشارها على مستوى العالم وذلك بمسح الباركود للمنتجات ويسهل للمستخدمين معرفة واكتشاف ما إذا كانت مصنوعة في إسرائيل أم لا، وفقًا لما نشره موقع "والّا" الإسرائيلي.

وشرح التطبيق في خطوات بسيطة كيفية استخدامه بكل سهولة، موضحًا أنه كل ما على المستخدمين فعله هو مسح الرمز الشريطي للمنتج، ومن ثم سيظهر التطبيق ما إذا كان منتجًا إسرائيليًا، وأنه في حالة إذا كان بالفعل منتجًا قادمًا من إسرائيل - فسيوصي التطبيق بعدم شرائه تلقائيًا.

وجاء في صفحة التطبيق في متجر تطبيقات Google شرحًا تعريفيًا آخر لاستخدامه لدعم الفكرة: "يسهل تطبيقنا مسح الرموز الشريطية والبحث عن المنتجات التي تظهر في قائمة المقاطعة، وهذا يجعل عملية الشراء أسهل بالنسبة لك ما عليك سوى مسح المنتج وسيقوم التطبيق بذلك، أعلمك إذا كان من علامة تجارية تفضل مقاطعتها."

وفي المقابل، أعرب الجانب الإقتصادي الإسرائيلي عن قلقه إزاء هذا التطبيق الذي سيساعد على انهيار الإقتصاد وتعطيل عجلة الإنتاج وغلق المصانع، والذي سيتسبب في كارثه إسرائيل لن تستطيع الصمود أمامها قريبًا.