الأحد 19 مايو 2024 11:32 صـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ميدو: مباراة نهضة بركان صعبة وتحتاج لتركيز لاعبي الزمالك عماد النحاس: الأهلي ظهر بشكل أكثر هدوءًا من الترجي التونسي في رادس عماد النحاس: وسام أبو علي قدم مجهود متميز.. وكولر اعتمد على عاشور بشكل كبير حسين ياسر: نهائي الكونفدرالية فرصة للاعبي الزمالك لصناعة التاريخ وكتابة مجد شخصي عماد النحاس: نتيجة التعادل السلبي ”مقلقة”.. و المباراة لم تشهد فرص خطيرة محمد بركات: مباراة الأهلي والترجي ضعيفة فنيًا .. والأهلي قادر على التتويج باللقب دوري أبطال إفريقيا | بعثة الأهلي تصل القاهرة دوري أبطال إفريقيا| ياسر إبراهيم: نسعى لحسم اللقب في لقاء العودة بالقاهرة دوري أبطال إفريقيا| وسام أبو علي: نسعى للتتويج باللقب في جولة الإياب أمام الترجي دوري أبطال إفريقيا| سامي قمصان: مباراة العودة صعبة.. وأثق في دعم الجماهير دوري أبطال إفريقيا| كولر: قدمنا مستوى جيدًا أمام الترجي.. وعلينا الحذر في لقاء الإياب دوري أبطال إفريقيا| ربيعة: هدفنا حسم اللقب من استاد القاهرة والاحتفال مع الجماهير ‏

تقارير ومتابعات

”رأس رمسيس فى حضن الوطن”.. 10 معلومات ترصد رحلة استعادة واحدة من أهم القطع الأثرية المصرية من سويسرا

نجاح كبير أخر سجل فى دفاتر وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، بعد استرداد رأس تمثال للملك رمسيس الثاني من سويسرا، والتي كانت قد خرجت من البلاد بطريقة غير شرعية.

وترصد جريدة "النهار" المصرية 10 معلومات عن القطعة الأثرية المستردة.

1-تعد رأس تمثال للملك رمسيس الثاني قطعة أثرية مهمة يعود تاريخه إلى أكثر من 3400 سنة.

2-تعد هذه الرأس جزءًا من تمثال جماعي يصور الملك رمسيس الثاني جالسًا بجانب عدد من الآلهة المصرية.

3-سرق التمثال من معبد رمسيس في أبيدوس وخرج من البلد بطريقة غير شرعية قبل أكثر من 3 عقود.

4-تم رصد القطعة أثناء عرضها للبيع في أحد صالات العرض في العاصمة البريطانية لندن عام 2013.

5-تنقلت القطعة الأثرية بين عدة بلدان حتى وصلت إلى سويسرا.

6-تعقبت وزارتي السياحة والآثار والخارجية المصرية والجهات المعنية القطعة من أجل استردادها.

7-نجحت مصر في إثبات أحقيتها في هذه القطعة الأثرية المهمة.

8- تسلمت السفارة المصرية في العاصمة السويسرية برن القطعة الأثرية في يوليو الماضي.

9- فور تسلم القطعة تم إيداعها بمخازن المتحف المصري بالتحرير، لإجراء أعمال الصيانة والترميم اللازمة لها.

10- استرداد القطعة جاء تنفيذاً لاتفاقية التعاون المشترك بين مصر وسويسرا في مجال مكافحة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية.