الأحد 2 يونيو 2024 02:04 مـ 25 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
من شوارع هولندا.. أحمد حلمي يدعم القضية الفلسطينية (صور) بعد تتويج الريال بلقب أبطال أوروبا.. موعد كأس السوبر الأوروبي 2024 رئيس الوزراء يواصل مناقشة المقترحات الخاصة بتطوير مرحلة الثانوية العامة رئيس الوزراء يُتابع إجراءات سد العجز في أعداد المُعلمين على مستوى الجمهورية استعدادات مكثفة للأجهزة التنفيذية بالدقهلية لاستقبال عيد الأضحى المبارك محافظ القاهرة تتوعد بتحرير محاضر بيئة لمن يقوم بذبح الأضاحى بالشارع ويترك المخلفات والدماء رئيس جامعة بنها يتفقد الإمتحانات بكليات التربية والتمريض والحاسبات والذكاء الإصطناعي والفنون التطبيقية الهيئة القومية للاستشعار من البعد وعلوم الفضاء تشارك في معرض ومؤتمر إفريقيا لمكونات التصنيع الغذائي وبروباك مينا 2024 تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شابين وتوثيق جريمتهم بالفيديو في المنوفية لحضور كبير الأطباء الشرعيين وزير التعليم العالي يرأس اجتماع المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي وزيرة التعاون الدولي تترأس وفد مصر في القمة الكورية الأفريقية من «ريا وسكينة »لـ «سفاح التجمع الخامس»..حكايات أشهر السفاحين في مصر

فن

1.2 مليون دولار تعويض.. الحكم لمساعدة ”دي نيرو” الشخصية السابقة

خسرت شركة الإنتاج "Canal Productions" التي يمتلكها الممثل روبرت دي نيرو أمام مساعدته الشخصية السابقة، حيث وجدت هيئة المحلفين أن الشركة متورّطة في التمييز الجنسيّ والانتقام.

وقضت هيئة المحلفين يوم الخميس الماضي بأن على شركة الإنتاج دفع 1.2 مليون دولار لمساعدة دي نيرو الشخصيّة غراهام تشيس روبنسون، وذلك بسبب التمييز الجنسيّ والانتقام الذي تعرضت له.

وجاء هذا الحكم بعدما أمضى دي نيرو 3 أيّام في المحاكمة التي دامت أسبوعين على إثر دعوى قضائية رفعتها مساعدته الشخصية السابقة غراهام تشيس روبنسون ضدّه لاتهامه بأنّه ربّ عمل مسيء ومتطلّب.

وتزعم روبنسون أنّه خلال الفترة الممتدة بين 2008 و2019، أي فيما كانت تعمل كمساعدة دي نيرو الخاصة، أساء الممثل لها كثيراً ووبخّها ووصفها بكلمات مسيئة، ما دفعها لتقديم استقالتها في نيسان 2019 بعد "انهيارها عاطفياً وعقلياً" وقد شعرت أنّها "وصلت إلى الحضيض".

وسعت روبنسون للحصول على تعويض قدره 12 مليون دولار بدلاً من الاضطراب العاطفي الشديد الذي تعرّضت له والضرر الذي ألمّ بسمعتها.

في المقابل، أقرّ دي نيرو ببعض الإدعاءات التي تزعمها روبنسون مثل أنّه وبّخها ووصفها بـ"الشريرة" و"القاسية" و"الشقية المدلّلة"، لكنه أصرّ على أنه أحسن معاملتها، كاشفاً أنها سرقت منه نحو 85 ألف دولار، وخانت ثقته، وانتهكت قواعده غير المكتوبة.

وعلى الرغم من إقرار دي نيرو ببعض الادعاءات التي تزعمها روبنسون، إلا أن هيئة المحلفين وجدت أن الشركة كانت مسؤولة عن التمييز الجنسيّ والانتقام ضدّها.

وبذلك، تصبح هذه القضية واحدة من أشهر القضايا التي تسلط الضوء على التمييز الجنسيّ في مكان العمل.

موضوعات متعلقة